التغطية الإعلامية No Further a Mystery



غياب الإعلام الصحي المتجذِّر الذي يُكسِب القناة تميُّزًا على مستوى التحرير وانتقاء القصص الإخبارية واختيار زوايا المعالجة التي تحيل الوسيلة الإعلامية إلى فاعل رئيس في الأزمة، يعتمد عليها المشاهد في الجوانب الإخبارية والإرشادية والتعليمية، على الرغم من استعانة القناة بخبراء مؤقتين في المجال الصحي للتعاطي مع تساؤلات الجمهور.

ومن الجيد أيضًا استخدام الوسائط الاجتماعية مثل تويتر أو لينكد إن لتقديم الشكر والتواصل مع الشخص أو المنظمة، وخاصة إذا كانوا يفضلون استخدام هذه الوسائط.

على الرغم من أن هذه المواكبة لم تغير من السياسة التحريرية الهادفة إلى تقديم الجانب السياسي على الجانب الطبي عند تناول شؤون الجائحة.

وقد رصد الباحث مجموعة من المحددات ومتطلبات التغطية الإخبارية الفعَّالة، ومنها:

توفر الفعاليات فرصة فريدة للتواصل المباشر مع جمهورك والحضور، وتعد فرصة لإظهار مميزات الفعالية وبناء الوعي بعلامتك التجارية، وتوجيه الأنظار نحو منتجاتك وخدماتك، يمكن استغلال هذه الفرصة لإجراء التسويق المباشر وتوسيع قاعدة العملاء الحالية وجذب عملاء جدد.

الجمع بين التغطية الكمية والنوعية في إطار تقديم أكبر قدر من المعلومات المتعلقة بالجائحة.

تدقيق المعلومات.. خط الدفاع الأخير لكشف دعاية الاحتلال في فلسطين

فمثلاً، المقالات الصورية التي يصاحبها السرد المسموع ومقاطع مرئية -- طولها بين دقيقتين و خمس دقائق -- تعتبر ممتازة وطريقة مثلى لدعم القصة المكتوبة والمنشورة على الإنترنت.

فتش دائما عن الأفراد المرتبطين بالحدث، وابحث عن قصصهم الإنسانية التي ترسم من خلالها تفاصيل الحدث بصورة أكثر تشويقاً وموضوعية، وأكثر تأثيرا في المتابعين، لأن معظم الدراسات الإعلامية تؤكد على ارتباط الجمهور بصورة عضوية ونفسية أكبر مع القصص التي يقرؤونها.

صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات

اقتراح لوقف إطلاق النار على ثلاث مراحل بين إسرائيل وحماس

ترى الدراسة -من خلال تحليلها لتغطية جائحة كورونا في الفضائيات الإخبارية/عينة البحث- أن تحديات الأزمات وتداعياتها، التي قد تشلُّ الحياة، تفرض على وسائل الإعلام القليدية-المتجددة إعادة النظر في المحددات التي تستند إليها عند تغطية هذه الأزمات لكي تصبح فاعِلة في تجنيب البشرية إمكانية تكرار مثل أزمة جائحة كورونا.

تعرفوا على ثمار الجهود التي تبذلها اليونسكو في جميع أنحاء العالم، وعلى مساعي المنظمة لبناء سلام دائم.

لم تتقاعس وسائل الإعلام ولا الإعلاميون عن ابتكار اتبع الرابط وتطوير إطار مبادئ ومعايير عامة أخلاقية وسلوكية يلتزمون بها، أيا كانت طبيعة مسؤولياتهم ومهامهم التحريرية أو درجاتهم الوظيفية حتى يسترشدوا بها في كل الأوقات لتصون ممارستهم لمهنة الصحافة على المستويين الفردي والجماعي، وتمنع تعرضهم لتضارب المصالح، وتحد من مخاطر التأثير على ما يتخذون من قرارات مهنية تتعلق بالإنتاج والنشر حول مختلف القضايا التي تهتم بها المؤسسة الإعلامية التي يعملون بها، ودون خوف أو محاباة تهدر كرامتهم، ورغم اختلاف مسميات تلك المبادئ والمعايير من إقليم إلى آخر، أو من ثقافة إلى أخرى، فإننا نجدها تصب في نفس الإطار، ولربما يقع على عاتق كل صحفية أو صحفي أن يستوعبها بدقة وأن تحرص كذلك كل وسائل الإعلام على تدريب صحافييها عليها ومناقشتها لإيجاد أفضل السبل لإعمالها وتذليل الصعوبات التي تعترض الصحفيين كأفراد ومجموعات على احترامها في كل الأوقات.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *